الماجد : ماجد الغامدي
ــــــــــــــــ
* * *
أَخفَيتُ ردّك عن شيخي لأحضى بشرفِ ردّي عليك :
- فيما أحبّ صربيّ العاطفة ، حتى وإنْ أثار ذلك العاصفة .
فمن كان بين البين ، فلن يبلغ مُدّين ، ومَن كانت قَناعاته
قِناعاته ، فمستحيلةٌ إبداعاته .
أحب اللغة الغانيه ، تلك التي قطوفها دانيه ، وإنْ كان
لابدّ من الحِدّة ، فإنّي أجيدها بشِدّة . و نظراً للمقابل . لكي
لا يختلط الحابل بالنابل .
عزيزي ماجد الغامدي
كل الشكر لوجودك المضيء
ولك من أخيك حباً وكرامة