لا يَرتبِكُ إيماني مِثقال ذَرَّة بنوايا هذا النور حِينَ يُراودُ خشوع الأرض
وأشعُر بِثقةٍ مُفرطة مِن فصاحَة أصابِعه المفطورةِ على الجمال مُنذ تنفس الشِّعر
ولأنَّه يحتَفِظُ بِه يافعاً وفي ريعان الدهشة ،
استَطاع أن يسرِق منا كُل انتباهةٍ بِمُجرد مرور اسمه
[ عارف سُرور ]
ربيعيٌّ و إلى حدود الغيم والله
شُكراً
ويملانا الفَراش
,