هذا هوَ التّكريم في وطننا لهكذا أقلام وَ أسماء ,
ثمَّ إنَّ ما يكتبه الرّطيان لا تستوعبه عقولهم ,!
وَ ستظلُّ سنين لا يُمكن لها أن تستوعبه .. فكيف يستوعب الوطن صراحته .؟!
طعمُ الحقيقةِ مُرّ وَ صوتها مُزعج بالنسبةِ لهم ,
أمنياتي له وَ لأمثاله بالتّوفيق
أكرم ,
أكرمكَ الله بجنّته ,
وَ طبتَ بالخير