اللحنُ أبكم .
ولا أذكر أنني سمعتُه يتحدثُ بوضوحٍ إلا في حضرةِ كرةِ صوفٍ تمسكُها جدتِي ،
كُنت أتسائَل : لمَ الكبارُ صامتُون و يلتفتُون لنا في ابتسَام ؟ حتى في التوبيخِ يضحكُون بِنا .
ليتنِي ألقيت السُؤال بعيداً عن مسمعِ الدُنا ، ليتنِي غادرتُه بهدوء بدلاً مِن أن انتحِب عليهِم و علي في آن واحد |