ما أعرفه و داخلي يقين به ..
أنك لن تقرأني كما لم ترني ..
وبي منك كثير من الألم المرتامي على أطراف الروح وفي ثنيات القلب المتلوي ..
والذي يعتصر شوقاً وألماً حارقاً صارخاً .. و تناهيد هي لفح من نار ..
وصوت كسر بأنين ..
وجرح لم يبرى حنين ..
يا سيد القلب ..
أوجعتني آآه ..
وتاهت مني نفسي لا أعرف إلى أين .. !
..