معدل تقييم المستوى: 752
أهلاً بِك يا خميس وأنتَ تستدعي المَطر بمِثل هذا الشِّعر الذي لا يَمر إلا والربيع في حضرتِه جَميِلٌ والله وإحساسُه متصاعدٌ وكثيف كُل الشُّكر لك ,