حيّاك سموّ ..
فيه رواية أونوريه بلزاك (الأب غوريو) جميلة جدّا وأكثر شيء أعجبني النزل اللي كان يقيم فيه البطل والنازلين كانت الحوارات والأحداث والمواقف داخل ذاك النزل غير لحاله كنت أعتبر النزل جوّ استغلّ بلزاك هدوءه وسخّر أفكاره وقدراته فيه بجد كنت اشتاق للبطل وأقول:"متى يرجع لسكنه؟" !
موفّقة يارب,