نوف الخالدي .
مرحبا بكِ كـ شمس لا تأفل ،
وكـ ترنيمة لم يكتب لها الله التوقف ..
هُنا لم يكن نصاً اعتيادياً
بل قصيدة نور ، تتخلل فينا
وتقبع في الذاكرة ،
فـ الأنفاس هنا على حدتها
إلا أنها رتيبة ، وتمشط الهواء بإحساس مثقل بتفاصيل صغيرة ،
تجعل من الأشياء العادية العابرة ، كوناً لا يُنسى
أنتِ اتواء ،، وكفى
أهلا بكِ من جديد