قِلْ اذَا مَا الوّقت فاتك !
جيتني وّقفت
بتحاسِب شفَاتك
عَن " صداها " في سُكوتِي !
وشْ تبينا نبدَى فيْه ؟
اي جَرح يصيْر أولَى
تعتذر له ؟!
و ايش عذرْك
يُوم اخرّته
و ْطاح الدّمع كلّه !؟
يااااه ، يّا كثِري جُروح
.. . . . . . . وْيا نَدم حظّي عليْك
كيْف يَاللي كنْت | رُوح
.. . . . . . صَار عادِي ، مَا ابيْك "