معدل تقييم المستوى: 17
أكتُبني خلفَ ستائرُ الليل العقيمة مِنْ لذةِ الإحتواءْ تبتعدُ مسافة مُدنِ المُناضلةِ وتشهقها هدوءْ أرصفتِها مِن فرقعةِ أصابع أقدامُنا كُلما تتخطى الطُرقْ ..!
وإنِّي لأهوى الفجر إذ فيهِ ذكرُها = وأهوى لباس الضوء من عطرِ نثرها هي الفجرُ إن طلّت تضوعُ بشاشةً = وإن كتبت بالحب يقطُرُ حبرُها لها من فؤادي كل حبٍ أسوقُه = فياربُ نوِّر دربها واقضِ أمرها