وأنا أيضا ً رُغم الْضَجيج ِ أُصر عَلى الإنصات ِ يا نَهلة .
كَانت خُطوة الْرَقص ِ بعيدة جداً , وَكان الْفُستان الْخَادِر لا يُمثل إلاّ حُلما ً ناعما ً , كَان الْمِيلاد ُ و الظلّ الْحَقيقة ُ الْوَحِيدة ..
وكُنت أكتبُ ذَلك بُمتعةٍ مُرْهِقة ٍ صغيرة ْ , لَيست هَكذا الآن .. بَعْد حَديثك , وَ لونك ِالَّذي دائما ً ما يُمثْل طُعْم َ الْنُور إلى عَيْنِي .