اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
فرحة
ـــــــ
* * *
أُرحبُ بك كثيْراً .
:
بَينهَا وَ بيْنها .. تَمْتَمتْ بِـ لَحْن :
" هُمْ يَحْسُدُوني عَلَى مَوْتِي فَوا أَسَفِي
ــــــــ حَتَّى عَلَى المَوْتِ لا أَخْلوُ مِنَ الحَسَدِ "،
لوْ شَرَعتِ أخرى وَ ضيّقتِ زَواية عَينيك تِجاه تلك [ الرّقع ] ،
لَوَجدتيْها مِن صُحُفِ الملائكة - وَ عندها - سَتَتليْنها عليْنا ...
كمَا هيَ تلاوتك السّابقة .
:
شكراً لك كثيْراً .
|
هذا الحِياض يروي بكل الأماني وليس هنالك مأوى للحسدِ ..
و لربما جانبت النفس شيئاً من هواها ، و لكنها لم تبتعد عن ظاهر الرقع كثيرا ، و ما سبرت أغوارها ..
لربما لو تكررت الفتاة و الرقع أقرأها أخرى و بعينٍ ثالثة !
و بِودي ألا تتكرر الرقع و لكن الفرح ، الفرح فقط .!
المختلف قايد /
حضورٌ بنكهة الضوء !
مُمتنة جداً ..