هُنالك َ مَا جَعل للنبضِ خاصية الْطُيور .
الأجنحة ِ و الْهِجرة إلى مكان ٍ قَصِي رغبة ً في الْتَوحد , إنه حَرفك .. فَعل ذَلك , وقدّم الْصَباح وَ الْسَنابِل أيضا ً , إنّه رهَيف ٌ يا حَوراء وممزوج ٌ بِماء الْوَرد ..
وحَزين ٌ بالشكلِ الَّذي يَحبسُ في الرِئة الكثير مِن الْمَطر .
