بَسْمة , يُلهمني اسمك .
كأن تبدو مَلامِحي عَلى هَيئة ِ الضباب , ثم تَبين ُ فَجأة .. عَلى مَطلع ٍ مِن نُور .. وعلى صوت ٍ مِن الْفَرح فِيه بَحّة الأعياد الْقَدِيمة , حَيث الْطُفولة التي كَانت تُحرضني أن أصحو باكِرا ً .. أُجدّل الأمل .. وأغسل ُ وجِهي بِماء حُلو ٍ .. لتستوعب مذاقِي الْحَلوى .
