::
وهذِه إحْدى مُدمِرة المٌجْتَمع ..
ولها عَوائِد وخِيمة حِينْ يُوْضَع الشَخْص فِي غِيْر مَكانِه ..
سَواء عَلى نجَح العَمْل مما يؤدي لأزِدهار الوطن , أو عَلى الأبْنَاء فِي الدِراسَة المُثْمرة الواعَية بِمهامِ تخصصها ..
::
مِنْ المُمْكِن أن نَقُوْل في هذا الزمن ..
أن المجتهد جِدا هُوْ مِنْ لا يُظْلَم لأن البراهيْن بلغت الثريا ولا يمكن لأصحاب النفوذ الرفض أو الأعتذار عن الخدمات ..
ربِت عَلى قَهر قلبك أخيِ الكَريْم ..
عِنْدي قَناع أن الرِزق مِنْ الله .. وأن نَصيبي لن يأخُذ أحدا غَيرِي .. في شَتى أنعمِ الحياة ..
لَكِن هذا لا يَمْنع مِنْ بذلِ الأسْباب .. وعليْنا الرِضى .. والله لا يُضِيع أجر المُحْسنين .
إن ضَاع هذا الحلم .. يُعطِي آلاء أُخْر ..
كُونْ بخير ..
عصَائرِ الليموْن لِتهدأت حُرْقَةِ المُوْضُوع ..
.