/
مَسائكِ جنةً وَ ريحانْ ... وَ إنتظار !
حينما تنكسِر الزُجاجات المُمتلئة امل نجمعُ فُتاتها بحسرةٍ
هذهِ الحسرة تؤديّ بِنا مِن الوريّد إلى الوريد ،
حتى يُكبِلُنا اليأس وَ يسقِطُ كُل مافي ايدينا .
.
.
.
المعمري عائشه
شُكراً لكِ أخُرى مَع ياسمينةً تُشبِهك .. وَ اهلاً بتواجدكِ يا مطر .