..
مشاهد ابراهيم ..
أزهر الـ فقد على عتبات الـالإنتظار وسرقت الـ فرحة من فم الـ غيم ..
كالـ مطر كان الـ حنين ذات انتظار يغسل الـ شوراع والأرصفة ..
والـ شجر يستسقي تسابيح الأغاني بـ نكهة الـ شوق .
رائع هذا يامشاهد
وأهلاً بكِ في أبعاد وصباح الـ ضوء القادم من حروفكِ .