بَسْمَة ، حَكِيْمٌ مَن أسْمَاكِ بَهذا وَ البَسْمَة عَلى شَفاهِي تَشْهد بِذلِك 
مُقصرَة وَ أعْلَم وَ لكِن ثقِي بِأنْ الأبْعَاد ذو شَأن عَظيم عندِي ،
كُلمَا أقْصتنِي الظرُوف ، عُدْتُ إلِيه راكِضة مُشْتَاقَة لعلمِي بِأن هُنالِكَ مَن هُم مِثلكِ
يَسْتحقُون العَودَة وَ تَأنَس بهم الروح وَ تَسْعَد بِقربهم