/
أيُها الطُليطِنْ
أحرُفك دهشةٌ أوقفتْ عينيّ ك مصلوبةً على جذعِ
وَ كأني مِنذُ البداية أنتظِرُ السرح كي أغمِضْ عيني ، لكن النهاية قيدتنيّ أكثر وَ أكثر .
.
.
.
ايُها الطُليطِنْ حاتم منصور
حقيقةً أستمتعتُ هُنا في فكِ هذهِ الطلاسم وَ تمنيتُ أن عسجديتك لم تنتهيّ
مُبدع جداً يا حاتم
* بصمةُ إعجاب بحرفك العسجديّ