/
حاتم منصور
اهلاً بعودتِك ذات الجمال السرمدي
أصبت يا حاتم ، أصابعُ الأتهام لا توجه مِن الأغرابِ فقط حتى من مُحيطِ الأسرة نفسه
حتى أن إحدى الزميّلات مرةً كانت تشكو لي بقولها أن صديقتها قطعت العلاقة بينهم بسبب شك الأم بإبنتِها
كانت تلك العلاقة قوية في حدودِ المعقول وَ لم تكُن هُناك اي بوادرٍ توحي بالشذوذ ..
لكن إلى أين ستِصل وَ متى ستنتهي سلسلة سوء الظن بِنا ؟
.
.
.
حُييت في مُتصفحي الذي ازداد بهاء بحضورك