/
أكرم التلاوي
اهلاً بِك كثيرةً بحجمِ فكرك الجبار
لا أُخفِي عليّك أن في بداية ردك أصابتني بعض علاماتْ التعجُب في تصنيّفك لتلك الكِلمات من ضمن هذهِ الفئة
وَ لكن بعد تحاور الأخ ماجد معك و توضيّحك أكثر لما كان يرميّه مقصدك بالأقتِباسات التي اتيت بِها أختلفت نظرتِي لعُمق تفكيرك
.
.
.
كُن هُنا دائماً ، ف امثالك تحتاجُ لهم الصفحات لإضفاءْ مُسميات جمال الحوار بها