أهلا بالشعب المُتمثل بِمشاهد , والمنفي كُلياً من صعلوكة ً مثليّ , والتي على غرار اسمُها كتبتُ ماكتبتْ من المشاهد المنطقيه والتي بدت لي الان ان المُجتمع مستهتراً في عيني قبلْ الكتابه , انا فعلاً مندهشه من المشاهد التي كانت تعرض في سيناريوا الحوار , وعلى هذا .. علقت اشلاء قولي فوق أستار الفكره . وبصراحه أكثر ياعزيزتي لم أقرأ الموضوع بلفتِه من مولده , والذي جعلني " اتنيل " بالحديث حقاً , هي ردود الأقوال العجاب التي لمحتُها في الآواخر من شهر شعبان الفضيل :/ وعلى كل ٍ تبقى هي رؤيه مختصه بهم لاسواهمْ .
وأيضاً لم أجدُ تفسيراُ مقنعاً لِحجم استيعابيّ الضئيل بأقتباسك السطر الأول فقط من الضمير الموجه للمجتمع و" دليت" لما جاء تباعاً لهذا الضمير " المستتر "
حسناً.. لنتفق أن لكِ ماشئت ِ في وجهات الهواء المنبعثه إلي والذي عليه يترتبُ " ماذا تُريدِين أن يخبرك عقلي ؟! "
وكـ تكفيره عن شتيمة شعبي السقيم في صالحيتُه للحب , ثقي جيداُ أني لم أكتب عن همجية هذا العالم بفوقيه " وشوفانيه كما في رواية صديقتي شاميرام , وماكان حديثي الا حباً وكرامه لأوليائُه الصالحين من الشعب . حيث بأمكانك البراءةُ من شهادتي الناقصِه , في سؤال احد افراد الشعب : عن ماذا يعني لك الحُب من مهزله ؟!
دعينا من هذا الهُراء في مضايقتهم بنطق هذا المحمرْ من القلب سوى بالخفاء , عليك فقط بتساعة حدقتك جيداُ وألتقاطِها المشاهد في ازقةِ الجامعات , المواقع العنكبوتيه , الحكايا الليليه في الأسلاك , تجمُعات النساء الحمراء , وتلكوئات الرجال البطوليه , ومقاهي المراهقين الدُخانيه , ودواوين الشعراء ايضاًُ , ومقالة الفلسفين , عن اكتشاف المرأه بالحب , مؤخرا ً , وحتى أبدو منصفه للتاريخ النائم , الشذوذ مذُ طليعه البشريه وهو قائم ومتعارف عليه , وماكان من سيرة لوط عليه السلام مع قومه الا شاهداً للانحراف الفطري في سلالة ادم عليه السلام مذُ الازل ْ , لذا لاداع ٍ من وصمة العار في سبق اختراعه من حماقات هذا الشعب " المُتعدده " :/
ماقبل التتمِه , لااحبُ دلق الحديث من رأسه بلا عنونه متضحه كما بني عليه مقالك الشاهق في البدايه , ماأصبوا الى قولهِ والعوده من اجله هو جزء بسيط جداً , هو ان الحبُ في هذا الشعب تحديداً , مضحك وامراً يدعو للسخريه , لذا من الاولى التهجئه لكلمه فطره الحُب قبل حماقه الحديث عن شعور اصلاً لم يشعر به اياً منهم سوى بالمصادفه .. فقطْ وعن طريق " التجربه " من حظوظ اليانصيب ..
* أمنيه يامشاهد أن يهبني الله برستيجاً في نظركِ اكثر من ذي قبل, وخصوصاً انه اللقاء الأول بيينا كلامياً : )
* سريال لم اعي حقاً ماالرابط بين ردي و حديثك ادناه وعذراً لرداءة الفهم المسبوقه : )
* مي , يامية النساء انت ِ &^^@#$%% خوفاً من الشذوذ الكتابي في الشعور , تم تشفيره : )
.
.
وللشعب .. المُحب .. المعتدل سُكانياُ وعاطفياً .. حربة ً واحتدامْ ..