لا تملئ فمك بالتثاؤب كلما وقفت أمامك ..
ولا تحاول أيضاً أن توهمني بأنك / أنت في تلك اللحظة ..
دائما ً ما نحتاج إلى ما يروض غيضنا ، إلا أنني لم أحتاجه أنا في ذاك الوقت بالذات .
فـ الفائض منه مفيد في بعض الأحيان
على أقل احتمال متيقنة جداً بأنني لم أجاملك ،
هكذا الأقدار تصنعنا دون سابق إنذار
ومثلما جمعتنا بطريقة غريبة ،
فرقتنا بطريقة أغرب
مساؤك : كما تشاء ..
وصباحك كذلك