/
تلك الزهرة تذبُل شيءً ف شيئاً حتى تسقُط وَ تموت ، وَ كأن ذلك الشيء اصبح مُعتاداً حدوثه في نهايةِ المطاف
هذا هو الهجرُ ذا الملامح المعروفة يطرِقُ الأبواب وَ يرحل على عجلٍ وَ نظلُ نتأمل ظهر رحيلهم حتى التلاشي بخشيةٍ وَ إصفِرار !
.
.
.
الحسين ناصر شُكراً لهذا الزخمْ مِن الأحرُف الزبرجدية 