كأنها .. أحرف تُينع في حوض الذاكرة بأزاهير الدهشة ..
رائحة المطر - بدقة الوصف - تبدو كرذاذ يندس إلى وعينا ويتلبد ..
والقطرات المتسربة من السقف أراها جلية السقوط في الذاكرة ..
رائعة .. شهية .. عذبة , تتخم الذائقة بتفاصيل بهية ..
كأني يقينا سأدعو لك بالبقاء راقيا على سفح الإبداع ..
تقديري سيدي