وتبقى يا أحمد ولا تيأس تلك الأرض من ولادة من يبقى وشيجة بين روحها الأزلية وبين القادمين السادرين ...عمدا وسهوا
أحمد
بروحي هذه الأحرف التي أعرفها جيدا قبل أن أقرأها....لأنها مخزونة في دمي ودمك ودم آخرين يشبهوننا...
سأعيش هنا ....لكي أعيش حيا
السلام عليك
