فما هي أصول التثقيف المقبولة بنظرة عربيّة مقنّنة ومعدّلة حسب البيئة والزمن ؟
هنا مربط الفرس / الموصلية
المقوله / على حسب خصوصيتنا العربيه تصيبني بالغثيان / وعلى حسب الخصوصية هذه
يتم التلاعب و التقنين في كل شيء حتى في الثقافه
بحجب الكتب ومنع الكتاب من القيام بدورهم في المجتمع كل هذا يقننه اصحاب القرار المستفيدين من الفساد الاداري وغيره
المجتمع المثقف اختراقه صعب لكونه محصن من الخزعبلات التي يمارسها المفسدون لذالك اجد في حديث الشخصيه الاولى التي سقتيها لنا عندما قال
الشعبُ منعدِم الثقافة ، وإلاَّ ما بلغ الفساد ذرْوته الكثير من الصحة
التقنين الذي تمارسه الدول العربيه إقراء هذا لا تقراء هذا / كفروا فكر هذا / همشوا فكر هذا / والدعوة لعدم التعامل مع كل مايكتبه هذا وصايه وتقنين على الفكر
بل وصل الأمر بان تجد في المكتابات كتاب لأحدهم ينتقد كتاب آخر بالأصل محجوب
وهذا نوع آخر من انواع التقنين والارهاب الفكري فحين تجد كتاب ينتقد ويفند كتاب آخر في الاصل محجوب عنك
لم تتطلع عليه انت فهو بذالك يمارس التسلط على فكرك ويريد ان يفكر ويقراء عنك
وبهذا يتم تقنينك انت كـ انسان
اما القبول والاعراض فذالك لا يكون لأمة لا تملك مصيرها
هناك من يستفيد من الخصوصيه العربيه مع ما تحتاجة من الثقافه
الأسئلة صعبه يا موصلية صعبه جداً وانا هنا قاصر عن وضع إجابه شامله وكل ما كتبته رأي يحتمل الخطأ كما يحتمل الصواب
شكراً بحجم سؤالك