مَدرِي كِنتِ لِي حَبيِبَه
مَدرِي أمْ
مَدرِي لَو كِنت ِ بعينِي
فِي زَمَنْ نُور القَمَر
الوِكَاد إنِك قَرِيبَه
هَذَا يَليْ هُو أهَمْ
بَسْ وِدّي آتِذَكَّر
( حِينَهَا كِنَّا بَشَر ) ؟
وكأن الذي بينكما لا يلج إليه لا من أمامه ولا خلفه نزعة أو رغبة من البشر
سأكتفي خشية أن أأول ما لا قصدته أنت
شكراً يا أكرم