بين الأغنية والأغنية ,
في المسافة الصفرية بين أيدينا ,
كان أبي كطفل أصخب ماتكون مشاعره ,
يتصيد البتلات و ينثرها علينا من جديد
, يرفع لي فستاني كي لا أتعثر , و يمهد لك الطريق إلى الفرح ..
الفرح الذي خرج من صلبه وصار في يديك .. ثم عاد مستسلماً للتراب وصمت البراويز .. وعدتُ إلى النسيان مرغمة ..
سمعت الأرض تضج بــ" مبروك " واستكانت عندما ابتسمت ..