لم أرد حقا قراءة أي شيء فذهني مشغول ب خيميائي و فتى اسباني يحاول تحقيق أسطورته ..
و لكن :
اقتباس:
إليهن اللاتي يمضغن الصخر , ويتظاهرن بأنه علك
رغبةً في حماية واَلدِيهم من اللغط .. ..
إليهنّ حين يمتن بحسن نيّة .. مغرراتٍ بنعش على شكل دمية ..
|
لاا أستطيع أن أقول أي شيء ... من حظي بالطفولة ومن حرم منها .. شتان بينهما يا نهلة ... من طفولته مقلدة و من طفولته سوداء حتى ما كان منها من نقاط بياض كانت مقلدة و اسودت مع مرور الزمن ..
أبكي ؟! أم أتظاهر بالنضج ؟!
كله سيان ، و بلا جدوى ..
رائعة يا نهلة و إن كنت لأجيز إبداعك في أي شيء فهو في تمثيل أحاسيسنا نحن أبطال إبداعك !
و اللوحة قمة الروعة هي أخرى تمثل بجدارة ما نشعر .. فشكرا لك و لتغريد ! لا الجرح يندمل ولا الأيام تُنسينا !