أحسن الله عزائه في شاعريته
وفعلا صدق في قوله هو ليس مجبرا أن يضل شاعرا طيلة حياته
من الافضل ان يعلن انتهاء وقته على ان يكابر في شيء لم يعد له وجود داخله
مثل بعض الادبيين الذين يكابرون ولا يريدون الرحيل عن عالم الادب في قمة مجدهم
ويستمرون الى ان يوصلوا ادبهم الى الهاوية
وهذا ما يسمى بالصعود الى الهاوية
لكل شئ اذا ما تم نقصان...
مرسي على الخبر المميز
لاعدمناك اخي