منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - العقـل أمْ الإيمـان ؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 05-26-2010, 05:57 AM   #24
محمد آل ابراهيم
( شاعر )

الصورة الرمزية محمد آل ابراهيم

 






 

 مواضيع العضو
 
0 ميلاد
0 أنا العاري !
0 شُحوب !
0 قصيدة عيد .،

معدل تقييم المستوى: 1123

محمد آل ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةمحمد آل ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةمحمد آل ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةمحمد آل ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةمحمد آل ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةمحمد آل ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةمحمد آل ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةمحمد آل ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةمحمد آل ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةمحمد آل ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةمحمد آل ابراهيم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المسلّمات المتوارثة بالذات يا أخي نجدها تفعّل الإيمان أكثر من العقل بدليل قولهم بأن المنقول أفضل من المعقول و حجتهم بذلك أن العقل حجة النقل ،لدي قناعة أن المنقول يعتمد على الإيمان أكثر من العقل و لا بأس لو تضافر العقل مع الإيمان به ؟ لكن مالأمر لو كنّا مطالبين بالإيمان دون العقل فيما نُقل إلينا ..؟ ( هنا مربط الفرس ) جميلٌ جداً يا إبراهيم لو شغلنا العقول في هذه الحقائق النسبية و التي قد تختلف من عصرٍ لآخر بدليل أن كل حقيقة تكون عرضة للتمحيص و النقد و لا حقيقة يقينية إلا الموت هي الحقيقة المتفق عليها حتى الآن .. إسهابك عن الشكوكية و تفضيلها على الوثوقية نقطة جديرة بالإهتمام و سبق و أن تناقشنا حولها في قصة الفلسفة اليونانية و المتعصبين هم الواثقين القاطعين باليقين دوماً بينما الحكماء و الأذكياء تجدهم مملوؤون بالشكوك و هذه شذرة عقلانية إذ أنَّ الإيمان ينفي الشك و يفضي للطمأنينة بالشيء و من الخطأ أن نظن أن الشكوكية إيماناً إلا لو اعتبرت العقلانية عقيدة فسأقول لك أن الإيمان الذي يرحب بالشك هو هذا المصنّف.. ما تلوّن بالأخضر وقفت أمامه اللا دينية قد تعتبر ديناً إذا ما احترمنا لـ اللا دينيين إقصائيتهم للأديان و هذا يعتبره لهم البعض ديناً ( إيدلوجيا) ، لكن ماذا تقصد بأن الديني يكون ديني أو لا ديني ..؟!
الديكارتية هي المبشّرة بالأنطولوجية و عقيدة الإنسانية و قد نتناولها بهذا الليسيوم " اللوغوس " الفلسفي المصغّر نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
شكراً لك و آمل عودتك :d نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

* في نظري ، إن أفضل ما طُرح في مسألة تعارض العقل والنقل هو ما يذهب إليه الفكر المعتزلي في قراءة النص حيث إنهم يقدمون العقل عن النقل لكي لا يسلّم العقل بشيءٍ لا يدركه ، أو يُعطل إن صحّ التعبير .
* إن ما ذكرته عن الشكّ وارتباطه بالحكمة والذكاء والعقلانية ، وعن اليقين المطلق والقطعي وارتباطه بالتعصّب والتشنج وتعطيل العقل هو ما كنت أرمي إليه تماماً في هذه المسألة .
* أما عن التحولات النوعية في المعتقد فمن الطبيعي أن يكون الشكّ هو العامل الرئيس والمشترك بين الباحث والتحول ، بل هو النافذة الأولى للقفز من الرديء إلى الأفضل أو من الأفضل إلى ما هو أفضل منه وفقاً لفهم الباحث ومدركاته ، لأننا قلنا بنسبية الحقيقة من قبل نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة .



شكراً شاميرام
واسمحي لي بالمتابعة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


محبتي



،

،

،

 

محمد آل ابراهيم غير متصل   رد مع اقتباس