اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينَبْ مَنصُور
دائماً البَحر و كُل ما ينتمي إلى هذهِ الكلمة و يلحقُ بها
من الدواعِي التي تدفعني للشِفاء من إعتلالِ أوجاعِي
إني أحسُدُ الرِمال و الشواطئ على جِيرتِها للبحر هل تعلمون ؟ 
فرحةُ القَلب ؛ عدسَةٌ تملّكت الجَمال لتنشُرهُ في كُل واد !
ال 9 ؛ بشدة أحببتُها
عودي بذاتِ العدسَة فرح بإنتِظاركِ يا جميلة
|
زينب ! أهذه دعوة لحسد جماعي
حقاً البحر مخلوق عظيم من مخلوقات الله ،
التأمل فيه يجلب الراحة و الطمأنينة فما بالك بخوضه !
تحسين بلسعة محببة لذيذة حين تلامس ذرات الماء أقدامك
شكرا لكِ كثيرا يا زينب ،
