فيصل الزوايدي
إنحناءة لدهشتي تتكور على جوهر نسج خطوط السلاسة .. حتى ينفلت منها إلى سفح الإمعان ..
سرد جعل للموت والنفس وجهان لصورة لا يجيدها إلا مداد مسرف بالاحتراف
وشيخوخة الألم .. تسربت من تفاصيل الزمن لتكون بوابة للروح
قرأت هنا كثيرا .. بقيت ولم أرغب في الرحيل
لكن لابد من أدعك تخلو بحكاية تختلس إليها الذكرى على مرأى منا ومسمع
سلم قلمك متوهجا