^
لا تغصبينك على إنك تكتبين داخلك, أو بالضرورة تلمسينه..
فيه جملة لطيفة لسيوران: "ماذا يصنع الحكيم؟ يستسلم للفُرجة والأكل"*
وبعدين يختيييي مع حالة الخدرَنة على هدّة الحيل على الرغبة في الثرثرة والتهرّب من بحث مخلوطين بشويّة مزاج عالي..
صاير خاطري أترك كل الحدييث الجمييييل أعلاه و أسأل أسئلة دايخة, مثلاً وش لون فٌرشة أسنانك
أو وش لون الشامة؟ عندي شاامة زرقااا ذلّيت العالَمين فيها وأنا صغيرونة ماقابل أحد بعيد ولّا قريب
إلا من كثرة الشر أبتدي كلامنا بـ : عندي شامة زرقااا ومااعندك.