منذ العنوان ، وأنا أرقب الكرسي الخامس .
والاصبع الخامس
كنت أنتظر روحكِ بينهما ،
حيث أتت في موضع جميل في النص ،
وبصياغية نثرية رائعة ،،
الخامس : هو الظل الذي توزع لـ الأربعة جميعهم ،
وأضاع الطريق في الأخير ..
أعجبني نصكِ يا زينب ،،
رائعة ..
شُكراً لكِ