كذبَ قلبي الذيِ أقسمَ كثيرًا أمامَ أصابعِ الإتهام أنهُ لمْ يرَك,
ولمْ يُولَد من جديدٍ برشفَة منْ وجهكَ سقطتْ علَى ظلّي الواهي !
كذبَ رغمًا عنه, وعنْ نسكِ نبضهِ الذيِ لمْ يتداعَ يومًا علىَ أرضيّة الغوايَة,
كانَ صلبًا قبلَ أن يعرفك, مؤمناً قبلَ أن يراكْ !
واليوم صرتُ أخشَى أن يحرقني هذاَ القلبُ بنارٍ أناَ بريئةٌ منْ لظاها !