عبدالعزيز رشيد ...
لهذه القصيدة .. وقعٌ يُشبه ..
النبضة الأولى في دار القلب ..
إنطباع وجه الزهر ... من إطلالة الشمس ..
والسر الـ مكشوف في نبرة العطر ... ويظل رغم ذلك سراً ...
المقطوعة الموسيقية الـ تنبت في رأس الأصابع .. وتنساق في وتر الجديلة ...
ولا يستطيع أن يُغنيها سوا الهواء .. حين يسرقها من بين خصلات شعرها ...
عذبٌ دائماً وأبداً ياترنيمة الماء ..