اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
بِهذا الشِّعر يا مُحمد أنتَ تَثقُبُ فُرجَةً سانِحة لِتمرير الحُزن إلى أرواحِنا
وتأخُذنا إلى شُعورٍ طالما هَربنا مِنه
فقراء ملكنا خبزه نقسمها على الاحباب
أظنُّك أردت [ فقارى ] وخَانتك الكِتابَة
- حتى يستَقيم الوزن فَقط
بالغُ الشكر لك
.
.
|
جمان .. !
وقراءة بدقة
من الشعور الى الشعور
شكراً