*كان اسمها ليلةٌ هالكة.. .
لا تذكروا اسمها !
" خلوةٌ " في قلوبنا لا تشّرع ..
لا تّدعوا الرحمّة، وَ لا تأخذ حروفكم شكل المغفرة
ضاعت النصوص في الهواء، كالرماد بعد تطايره
خلوةٌ غير مشروعة معْ أسئلةٍ راعفة
لا تعرف الضماد ، وَ لا يُطبّب الإلحاح طبيب ..
فلنغتسل في المغفرة و نحكم بنهاية بعض الحروف
لتهنأ الحروف الآثمة بسلامٍ و لتتعفن الأسئلة الغير مُجابة غير مأسوف عليها