حينما يفقد الأديب ذاته لا ينفعه بعد ذلك الترقيع المستأجر ، ولا الزيف المخفي في داخله عكس ما هو عليه..
أنت شارة من سمو في ناظر عشاق السمو، فارفقي بنفسكِ أن تغريك للنزول..إن للنزول ثمناً لن يعذرك حرفك بسببه ما حييتِ..
ليتنا قبل احترام القلم نحترم هذه النفس فنأبى لها ما تأباه كل نفس أبية في الوجود....أحبك يا نفسي.