معدل تقييم المستوى: 16
لكنني شريك السهر في جناية اللون الأحمر القاني القابع على ربع جفنيك، أصانعهما حتى يجفلا من كثرة تجفيلي لهما، ثم أصناعهما مسارقة النظر إلي وأنا أعمل على سرقة شيء من بريقهما نحوي..أتصدقين ذلك؟؟؟ ليتك تفلسفين ذلك!! أو ليتك تشرحين ذلك!!