منتهى القريش
أعتذر لكِ
ولكل حرفٍ صادق هنا
على ماأحدثتهُ من ضجه ، وسـ أحدثهُ
لازال إرتكابك مرتبكاً على قارعة بالي إلى مالا نهايه !
وقررت العوده من جديد
لـ القراءه
لـ التمرجح على حبال حرفكِ الشفيف
كان مطراً ما أتيتِ به
ملوناً
يحمل الطيف بين كفّيه
يبلل ذوائِقنا
يرويها
يحبلها بالتشبّع !
يآآه ..