عثمان الحاج ,
في الفرح أجد أننا نشرق بعيدا لتلك الأراضي التي لا تتسع لنا في حزننا , فنركض كمن ستسلب طاقته لاحقا وهو يدرك ,
نتناسانا , داخل أروقته , وحتى آخر فسحة به ..
أما الحزن , فنحن نضيق ونبحث عن مدى في الكتابة , يخلد هذا الضيق ويفتح آخرا ,
الكتابة أمر غير عادي , ولمّا كان الحزن فوق العادي , استحل الكتابة , وحقت له , ,
تساؤلات من نور ,
دمت مشرقا ,
تحاياي