ومِن الشِّعر ماهُو "تذاكِرُ سَفر" تَحمِلُنا بَعيداً بَعيداً نَحو مدى لا نَبلُغُ مُنتهاه
لا أعلَمُ مالذي أريدُ هُنا - في خَانة الرّدّ - يا العَنود ، ولكِني بالتأكيدِ أُفَاوضُ أصابِعي فِيمَا عَقدتِ مِن سِحر في الأعلى
يَكفِي أن نَمَُّرَّ مِن هُنا لِنجزِم أنَّ خُطواتِنا " تِجَارةٌ رَابحة"
بَليغَة ياالعنود
وشِعرُكِ مدائِن