معدل تقييم المستوى: 16
ألست تدري ياعزيزي أن الرسائل لاتفض كتابة إلا لنهرِّب دواخلنا ، ولأنك منذ مايناهز السنة و ذكرياتٍ .. صرت تملأ دواخلي حد التشبع منك شوقاً والافتقار لك قرباً .. صار الانتظار ، هو كل ما أتقيؤه في رسالة !!
. الله رَب الصّباحّات وّالنّور ... وَ قَلبِي ؛