اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
:
كانت عينُهُ من زُجاجٍ يُشِير للخامسَة إلاّ عشراً .
لم تكتمل السّاعة ولم يفِض دمعاً / لكنّهُ أوْرَق رغم جَدْبها!
:
سعد حضُورُكَ كوكبُ دُرّي
يوقَدُ من شجرةٍ مباركة !
|
:
وعين حرفك ناصعه ياخالد
تؤمُ الحرف حيثُ قِبلة الإبداع
أشكركَ كثيراً لهذا الحضور المثري
والعابق بالمسك