خَرَجْت مِن عُنُق النًهار تَتهَادى بَين اضْلُعي قَبائِل مِن هَم!
خَرَجْت بَغَيرِ ذات اِلي طَرَف اللًيل المَسْكُون بِكل شَئ ينْهَشُ مِني قُوتَه
اسْئِلة تَتراقص فِي راسي المُثَقَلٌ ..تنْحَدِر كسلالة لعِينه اِلي صَدري المُعشِب بالالَم!
اسئلَة لا زَمَتني كفاس الحطًاب الذي يلازِمه ويخطي بِه لِيُقِطَع بِه جُزْء مِن جَسَده ويْلْعَق دمَه !
لِماذا..هِي الحَياة كالمؤمِسَاء ! تَبْتَسِم فِي وجْهي وتَمْضِي!
لِماذا ..هِي رُوحي كالنًائِحه عَلى قُبورِ الصًالحين!
لِماذا..هِي عَيني مقصد كُل مَن يُرِيد سؤالي لِما انْت حِزن!
لمَاذا..هُو قَلْبي بائس ! كفَقيِر فِي ارصفة مدِينة السلطان الظَالم ليلة مَاطِرة!
لِماذا..هِي غَائِبه!