اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
:
طَيّب يا إسلام ومعذرةً .
أعجبني العنوان كثيراً ، وَوَلّد الكثير من الأسئلة .
- أيَخْتَلِف غِيَابُهُم عنّا عن غِيابنا عنهم ؟!!
- متى نضَع نُقْطَة آخِر الـ سَّطْر لـ غيابهم / غيابنا ؟!
- إذا كان هناك موعد مُسْبَق للحضُور ، لماذا لا يكون
هناك موعد مُسْبَق للـ غياب ؟!
- متى تنتهي هذه الـ فجأة ؟!
|
- يخْتلِفُ جداً يَا خالِد وَ هَدَا ما يجْعلُ الْغِيابَ مُؤْلِماً بِشَكْلٍ آخَر
- لاَ نَضَعُ نُقْطَةً آخِر السطْر أبداً , لأننَا لاَ نعْلمُ متى قدْ ينتَهِي السطْر
وَ لكِنْ مَا أعْلمُه أن علاَمَة التعجبِ تكُونُ سَائِدةً دَائِماً
- رُبَمَا لأَن بعْضَ الْحُضُور منْهُم يُلْغِينَا !
- هُوَ كَـ اللعْنةِ تمَاماَ يَا خَالِد لاَ موْعدَ مُسبق لَه
- مصِيرُ كُل حَي الإِلْتقَاء..هُنَا أوْ هُنَاك أوْ فِي الْأحْلام
خَالِد صَالح الْحرْبِي
شُكْراً أنكَ جعلْتنِي أتنفسْ بحُضُورِكَ
شُكْراً جزِيلاً