اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
منال أحمد
ــــ
* * *
أُرحبُ بك كثيْراً .
:
" يفتحُ ثغر أمنياته
للذاكرة,
للسماء
والريح.! "
عنْدما :
يفتحُ ثغر ذكرياته
للأمنيات,
للسماء
والريح.!
عندها - فقط - تأخذ السّماء شكْل الأمنيات وَ تَكنسها ريْح الذكريَات .
:
مُدهشةٌ دائماً ،
فشكراً دائماً .
|
:
وعندها فقط؛
تأخذ الأمنيات شكل السماء وتفترشُ سقف الأشياء كـ ذكريات مقيمة.!
ابقى بخير أستاذ قايد